أظهرت الأبحاث الحديثة، أن كبار السن الذين يعانون سواء من نقص أو زيادة فى إفراز الغدة الدرقية ويتناولون عقاقير طبيعة علاجية يصبحون أكثر عرضة للإصابة بالكسور.
ويعد نقص إفراز الغدة الدرقية لهرموناتها أكثر الأمراض شيوعاً بين كبار السن خاصة السيدات، حيث يعد عقار ليفوسيروكسين، الذى يعد نوعاً من الهرمونات المخلقة التى تحاكى وظيفة الهرمون الطبيعى الذى تفرزه الغدة، من أكثر العقاقير الطبيعة استخداماً لعلاج هذه الحالات المرضية.
وتثير نتائج الدراسة الجديدة مزيداً من القلق حول كبار السن الذين يضطرون للعلاج بواسطة هذه العقاقير وهو ما يزيد فرص تعرضهم للكسور.
الكاتب: أمنية فايد
المصدر: موقع اليوم السابع